الجَرحْ عِقبَه " جَرح " والقلَب صِندوُق
لـِ جِروُحكْ اللّيَ تقتِل ـآلحُبْ بِ شويش
مآ كِنتْ أصدّقْ موتِ الإحسآس وً الشوووق
. . . إليُنْ مآ مآتوآ . . وِهـُم فيٍ . . رِجآءْ العيشُ
كِنتْ أعشَقْ الأحـَلآمْ وً أطآلِعْ لـِ فَوقْ
. . كِنتْ أحسَبْ إنَ الحُبَ أنعٍمْ مِنَ الريُشَ . .
كِنتْ أتِنرفَزْ مِنْ خطآيَآكُ وً أروّق
. . . كِنتْ أدَمِحْ الزلآتَ مِنْ دونُ . .تفتيشَ
تسوّقْليٍ جيشُ الزللَ دونْ مآ تفوقٍ
و مِنْ العفووو كمِ ليٍ وأنآأسوقَ لكْ جيشً
مِشكَلتيٍ إنيٍ ذوقَ يَ فآقِدْ الذوقَ
. . . أستقبِلْ جروَحِكْ و لآ قِلتْ لِكَ ليشْ
مآ هوِ بِ ضعَفٍ بسْ حآسِبَ لِكَ حقوَقْ
يَ اللّيٍ تحسَبْ إنْ أغِلّبَ حِقوَقيٍ الطيشُ
مآ تِثمَر الأغصآنْ لوَ مآتّت [b]عِروق
. . و أنآ[b] وً عِروقْ القلُبِ مِتنآ . .| معآطيَشُ
كَمْ ليٍ أعيشْ الوَقتِ بِ إحسآسْ
مَخنوقُ
وً كَمْ ليٍ أجآمًلْ . . لكِنْ أجآمًلْ لـِ ويشْ. .
]وً الله كِنْ الجَرحْ لـِالقلَبْ صِندوَقْ
. مِنْ عِقبْ مآ كآنُ الغَلآ وسَطّهُ يعِيشُ
رااقت لي وبقووهـ