طلبتك لا تجافيني ..لق لقيه بدأت بقوهـ..}{
.. ـأوسسمتـﮯ : عـڎڎ ۾ـشـٱڒڳـٱٺـيـﮯ : 65 نـقـٱطـيـﮯ : 144 تـٱڒيـخ ـتـسـجـيـڵيً : 28/08/2009 ۾ــڳـٱنـيـﮯ : لو تلف ودور عمر الصقر ما عذبه عصفور ۾ـزـٱجـيـﮯ كتآبـهـ : رااايقه.. ولا عاش من يعكر مزااجي
| موضوع: !..(●)[ مٌوـٍآقفْ هٌزٍتْ ـٍآلوجٌدآنْ .!. وَ «ـٍآلقآئمـہٌ لآتنتهيے ] ْ•(●) ..! الأربعاء سبتمبر 16, 2009 6:02 pm | |
| .. تَخيّلْـ/ـوا مَعي لـ ثوانٍ و تَمعَّنْـ/ـوا قليلاً هاهُنا ،،
• • •
عندما تفتحُ عينيگ لـ تجدَ
أباگ يگِنسُ أرضيــہٌ معهدْ أو شرگِــہٌ ،، بماذا تشعُرْ ،،؟ [center]• • •
عندما يُصادِفُگ أن تُولد لـ عائلـہٌٍ لآيُعيلُها أحدٌ سوى أمِّگ ،، و أنتَ طفلٌ عاجزْ ،، تحلُم لآزلتَ بـ أن تجتازَ الصف السادس ،، تتگِفّلُ والدتُگ بـ مصروفات تعليمگ وهي تعمل ( عاملة نظافـہٌ ) في نفس المدرســہٌ التي تدرسُ فيها أنت ،،، بماذا تشعُرْ ،،؟ • • •
عندما تگِون أنتَ موسوماً بـ " بشرتِگ السمراء جدّاً" وأنتَ الوحيد والفريد من هذا اللون والنوع في محيطگ الذي يگِتظّ بـ المستهزئين و السّاخرينَ جداً جداً ،، بماذا تشعُرْ ،،؟ • • •
عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيـہٌ و فلل و قصورٍ لم تطأها يوماً أنتَ ولو حتّى في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل ،،، وعندما تعودُ بأذيال الخيبـہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_ في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ تُفاجأُ بـ الحقيقـہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها ،، بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهـہٌٍ تتنزّه في التّحديق بـہٌ ،،، و لسان حالگ يقول " العين بصيرة و اليد قصيرة " تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمى ،،، بماذـٍآ تشعُرٍ ،،؟ • • •
عندما تستفيقُ گِلَّ ليلـہٌٍ على صراخ والدتِگِ يضربها أبوگِ الذي أسگِرَهُ قدحُ خمرٍ لعين ،، كم تگِرهه أفسدَ أبآگ ،، بماذا تشعُرٍ
،،؟ • • •
عندما تنالُ منگ أشباهُ البشر في الواقع بـ سياطِ الثرثرة و الخوْضِ في عِرضِگ دون وجـہٌ حقّ ،، وحتّى هُنا في الخيال في الأحلام في الأوهام ،، هُنا في " النت " أبناء عمّ أولآئگ لحقوا بگ هُنا أيضاً فـ نالوا منگ ولم يگِتَفُوا بعد ،،، ! بماذا تشعُر ،،؟ • • •
عندما يُذهلُگ داعيـہٌ فذٌّ نَيِّـرٌ فگِره ،، أُعجِبتَ به أيَّما إعجاب ،، و جعلتـہٌ قدوتـگ و قنديل دربگ ،، تراهُ بعد أمدٍ قد ناقضَ نفسـہٌ بنفسـہٌ ،، و تحرّر من فگِره ذاك و تبنّى أفگِارَ من گِان يدعوهم إلى دينـہٌ ،، بماذا تشعُرٍ ،،؟ • • •
عندما ترى أشلاء أطفال الغد ،، ممزّقــہٌ أخترقها صاروخٌ .. أو ... أو فَجّرَتها قنبلـہٌ عنقوديــہٌ وضعها أحد جنود الإحتلآل ،، بماذا تَشعُرْ ..؟ • • •
عندما تُفاجاُ بعد طول مُعاشـرةٍ بالمعروف گِما أوصاگ بها الشَّرع ،، تتفاجأ بـ خيانة زوجتِگ لگ و ترى عياناً ما يُثبِتُ ذلگ ،، ( أو العگِس ) بماذا تَشعُرْ ..؟
• • •
و عندما تقرأُ گِلَّ هذا الذي سبق ،، بماذا تشعُرْ ..،،، ؟ • • •
تضاربٌ و تزاحُمُ مشاعـر ،، اضطراب ،، تخَلخُل ،، ارتجافُ بَدَن و ارتباگ عقل ،، هزَّاتٌ وجدانيــہٌ و مخاضٌ مُريع ينتابُ أعمَقَ العُمق في النّفس ،،...!
هل يعيبُنا المظهر ،، الشّگِل ،، اللون ،، اللغـہٌ ،، ؟ هل هي أقدارُنا أوّلُ من نُعلِّقُ عليـہٌ أثوابَ خيبتِنا ( شمّاعـة ) أم أنّنا سـنُعاقِبُ أنفسنا بـ أنفُسِنا و نلومُنا نحن قبلنا نحن ،،، ؟
إنّ مايدعو أيّاً منَّا إلى مواجهـہٌ هذه الموجات المَهولَـةِ من صراع الوجدان بـ حتميـہٌ الواقع لـگِثير ...! و إنَّ ما يدعو إلى التدبّر و التّعقُّل و التّأمُّل في أحوالنا و أحوال مشاعرنا لـ أگِثر ..!
من السهل أن نتظاهر أحياناً بـ أنّ المُقدّرات جاءت حسبَ ما تمنّيْناه و أردنا ،، ومن الأسهل أن ننطِقَ بها ( الحمدللـــہٌ ) ..!!
ولگِن هل نطقتها الشِّفـاهُ برضـاً و امتنانٍ حقاً ،،؟
• • •
أحِبَّتيے ،، قد يگِون مبهماً جوهرُ هذا الطّرح .. ولگِنّي سـأستعينُ بـ عقولگِم هُنا ،، و سـ أُناجِيے بما قد يبدو للبعض طلاسمَ و تخاريف سـ أُناجيے القلوبَ فيگِم ،، تلگ التي شعرتْ ولو بـ شيءٍ 1 فقط مما ذُگِرْ ،،
( مٌوـٍآقفْ هٌزٍتْ ـٍآلوجٌدآنْ ... !! )
فقط هي دعوةٌ لـ تأمُّل المشاعر التي قد تنتابُنا دون وعيٍّے منّا أو لـ تأمُّل أقوالنا التي قد تصدُرُ منّا لآ إرادياً أحياناً رُبّما ،، !
و سؤالــيے،،
في الحقيقـہٌ ليس من سؤالٍ هُنالگ ،، فـ السؤالُ لگِم/منگِم إن أردتُم گِما و أنّ الجواب لگِم/منگِم أيضاً ،،
مودتـے..
ممـــــآ راق لي.. [/center] | |
|